أعظم مضار الدنيا .......








في سورة الفلق المستعاذ به مذكور بصفة واحدة وهي أنه رب الفلق 
والمستعاذ منه ثلاثة أنواع وهي الغاسق ... والنفاثات .... والحاسد 


أما سورة الناس فالمستفاد به مذكور بصفات ثلاث وهي الرب ... والملك .... والإله 
والمستعاذ منه آفة واحدة وهي الوسوسة 


فما الفرق بين الموضعين ؟؟؟ .....


إن الثناء يجب أن يتقدر بقدر المطلوب 
إالثناء يجب أن يتقدر بقدر المطلوب 
فالمطلوب في سورة الفلق سلامة النفس والبدن ...
 والمطلوب في سورة الناس سلامة الدين 


وهذا تنبيه علي أن مضرة الدين وإن قلت ...... 
أعظم مضار الدنيا وإن عظمت
تنبيه : المرجوا عدم نسخ الموضوع بدون ذكر مصدره المرفق بالرابط المباشر للموضوع الأصلي وإسم المدونة وشكرا
abuiyad